اختبار الغرض في الحياة (PIL)

اختبار الغرض في الحياة (PIL)

الغرض في الحياة (PIL)-تم تطوير اختبار الغرض في الحياة لأول مرة من قبل فرانكل في عام 1959. وفي وقت لاحق، استخدم كرومبو وماهوليك (1964) هذا المقياس وطوره. وهو مقياس من نوع Likert من 7 نقاط يتكون من 20 سؤالاً. اختبر يونسن، وفايرتروم، ولوندمان، ونيجرين، وفاهاكانجس، وستراندبيرج (2010) الافتراضات النظرية لمقياس PIL وشرح هيكل النسخة السويدية من مقياس PIL. عمل الباحثون مع مجموعة مكونة من 449 مشاركًا، 62% منهم من النساء وتتراوح أعمارهم بين 19-103 عامًا. ونتيجة للتحليل الاستكشافي للعوامل، تم دعم ثلاثة أبعاد من PIL التي وصفها فرانكل. هذه الأبعاد هي: المعنى في الوجود، والحرية في خلق المعنى في الحياة اليومية، والاستعداد للبحث عن المعنى في مواجهة الصعوبات المستقبلية. كما وجدت الدراسة أن النسخة السويدية من PIL هي أداة صالحة وموثوقة.

تسجيل الدرجات:

يتم جمع الأرقام المميزة. ويتراوح مجموع الدرجات بين 20 و140 درجة. يشير المجموع الإجمالي المنخفض إلى أن الشخص يعاني حاليًا من "فراغ وجودي"، أي عدم وجود معنى أو هدف في الحياة.

تم العثور على 108 في المتوسط لدى المراهقين. إذا كانت النتيجة الإجمالية أقل من 80، فيمكن القول أن الشخص يحتاج إلى التوجه نحو إيجاد أحلام وأهداف للمستقبل.

بشكل عام:

تشير الدرجات الأولية التي تبلغ 113 نقطة فما فوق بشكل عام إلى وجود شعور عالٍ بالهدف.

92-112 نقطة متوسطة

92 نقطة وما دونها تُفسر على أنها نقص في هدف الحياة

في الإجابات على البنود، تُعتبر الدرجة 1 و2 "منخفضة"، وما بين 3-5 نقاط "متوسطة"، و6 و7 "عالية".

مشاركة
تاريخ التحديث٠٥ مارس ٢٠٢٤
تاريخ الإنشاء٠٧ يوليو ٢٠٢١
دعنا نتصل بك
Phone
الوحدات الطبية ذات الصلة