عادةً ما يتطور التصلب المتعدد أو التصلب المتعدد بنوبات وهجمات تؤثر على الجهاز العصبي؛ حيث تظهر أعراض مثل الضعف وفقدان البصر واضطراب التوازن.
هل يمكن علاج التصلب المتعدد؟
يمكن علاج التصلب المتعدد وهناك العديد من خيارات الأدوية. ومع ذلك، من المهم أن يتم التشخيص مبكراً وبدء العلاج مبكراً لأن التشخيص يكون أفضل لدى المرضى الذين يتلقون العلاج المبكر.
الاختبارات والفحوصات التي يتم إجراؤها في فحص التصلب العصبي المتعدد:
- الفحص العصبي,
- التصوير بالرنين المغناطيسي للدماغ
- هرمون TSH
- T4 الحر
- T3 الحر
- B12
- فولات
- التثبيط
- CRP
- ANA
- عامل الروماتويد
- BORRELIA BURGDORFER IGM و IGG
- مضاد لفيروس نقص المناعة البشرية
- مضاد كارديولوبين IGM و IGG
- الإنزيم المحول للأنجيوتنسين
لماذا يجب إجراء فحص التصلب المتعدد؟
إذا كان الشخص يعاني من أي من النتائج التالية، يجب إجراء هذه الفحوصات بعد الفحص من قبل طبيب أعصاب
- الرؤية المزدوجة
- عدم استقرار أو دوار حديث الظهور
- ضعف البصر بشكل متقطع أو مستمر
- الخدر أو الكهرباء أو الضعف في الجسم
- سلس البول
- ظهور جديد للألم أو التشنج العضلي
- التعب المستمر
ما هي الأمراض التي يعتبر فحص التصلب العصبي المتعدد مهمًا للتشخيص المبكر؟
يعد فحص التصلب العصبي المتعدد مهمًا بشكل خاص في تشخيص مرض التصلب العصبي المتعدد وأمراض الروماتيزم التي تصيب الدماغ.
هل يختلف فحص التصلب العصبي المتعدد باختلاف الفئات العمرية؟
التصلّب العصبي المتعدد هو مرض يظهر عادةً لدى البالغين الصغار. ونادراً ما يصيب الأطفال وفي سن متأخرة. لا تختلف الفئات العمرية من حيث الفحص.